247

349 اف هذا صريح النعى باد واين الذوق يفهمنا المراد وعن ابن زيد المذكور قال امرفى رضى الله عنر فى يسوم المجمعت الموالى ليوم وفاتر رحهر الله بتخميل بعض ما بقى فى النوالت وفى جملتر حصير 1- 1 فقال لى رضى الله عنر ازل هذه المحصير ما بقى من يقعد عليها ثم اخذ مكبا جاءه فوق قصعتر طعام ووضعر على راسب واخذ ف امرالنوالت فسقط

1 العب القدروي راسا لا د اي من هلي له طلم العم عالر

لى رضى الله عنر اى والله طاح اى والله طاح اى والله طاح ثلاثا ه اوف هذا لذى الفهم اعتبار وانذار بان الشيخ مات قال وفى يوم المجمعتر المذكور كان رصى الله تعلى عنر ينادى يا امترمحد هذه راحت عظيمت انا فيها ويكررذلك وكان رضي الله عنر يقو قول فى الغيار) كذا بهذا اللفط وبمعنى القول في وعل يبتى التواصل فى قلوب سقاها المحب كاس هوى غيارا واخبرنى الشيخ ابومجد عبد الله ولد اخى الشيخ رضى الله عنر قال

انيتر ليلتر موتم رحصر الله بعشائر بعد العشاء الاخيرة فامرنى بوضعر بين يديب وقال لى اذا مات لف في عباءنر هكذا بضمير الغائب موت المحبتر كالشهادة عندهم وكذا الشهيد بما علي يدفن ولما اتصل بي خبر مونر رضى الله عنر ضاقت ب من جعيع المجهات ب.

لاركار لاركان ولم يقلنى لنقل ما حملت من ذلك مكان وقصدت المقام لتحقيق ا المسموع وانا الى تكذيبر اميل منى الى التصديق ب تغليبا منى لجانب الرجا وطمعا فى المحياة التى ترجى فاذا ما اطعتر من للامل المطاع باطل

وجيد رجاعي الذي قلدثر قلائد لاماني عاطل واذا الصريخ الشيخ مات وكل من ثلقاه يخبر بالرزيت ساتلر

والناس قد حشروا الير وكلهسم من دمعر اجري عيونا سائلر

فعند ذلك حوقلت خروجا عن المحمول والقوة واسترجعت والى اساة التاس

ه

ناپیژندل شوی مخ