4201 فير مجري الهزل بما ينهيهن الدهرالير ويوقفهن بعد طول كلامر علي فتعاين كل واحدة منهن مما خاطبها برأبرهان امره وتقف من ذلك علي خفى سره رضى الله عنر فمن ذلك ما حدثنى أبر الشيخ المحاج الناسك ب ابوعبد الله محمد بن محمد الربعى عرف المفرغى قال كان الشيخ رضى الله عنر ايام حمل الصرائر وطوافر بها كثيرا ما يتردد الى دارنا ويتعاهد
ال الوقوف على والدتى فانها كانت صالحت الحال وكانت معلمتر للبنات نغزلهن وكما نرى ان كثرة تردد الشيخ الينا انما كان ليسمع الصلاة على النبى صلى الله علير وسلم من افواه الصغار فانهن يغزان مصليات على ه م النبى صلى الله علير وسلم حسبما هو معلوم فى ذلك عندهن فكانت اس اذا راتر تقول لر الى متى تحمل هذه الصرائر فيقول لها حة يربد الله يا ام الجاج ثم يقول لها اسقنى الماء يا ام الحجاج وكلما خاطبها يقول
يا ام الحجاج ولا نلقى لكلامر هذا بالا قال وكان لى اخوان صغيران جدا 1 ت- فاتفق بعن كلامد الطويل ان حج اخى علي وهو اوسطنا عشرجج وصارهو ه صاحب العلام بالركب وحججت انا بعده ثلاث جح وحح اخونا يحي ت حجت واحدة توفى فيها ودفن بتلك كلاماكن الشريفتر وحح ولده بعده اربع ججقال فحينئذ فهمنا عنا اشارتب ومدلول بشارته ونرجو من الله جل
جلالر ان يبقى ذلك فى عقبنا الى يوم القيامت ببركة الشيخ رضى الله عن افهذا سرهذا الشيخ بساد ولكن من لنا بالفهم عنر اطالب بالدليل على عسلاه وقد ثبت الدليل علير مشر وما زال امركرامته رضى الله عنه دائم الظهور وحاله فيها فى البداية والنهاية بشهور حدثنى ابن عون المذكور قال حدثنى الشيخ الصالح ابوالقاسم القديدى وكان من اكابر الصالحين رحمتر الله عليح بمسجك سولان من جبل موسى تونس المحروست قال كنت ايام الشبيبت الازم السواحل بقصد الرباط فحانت علي مرة صلاة المغرب براس المحمراء مرسى من عمل بونت وهى من المراسى المعلومتر فاذنت لها واقمت الصلاة وما معي هنالك أحد
ناپیژندل شوی مخ