197

ابتسام غورس

ژانرونه

127

اللفظ وهذه الصيغت واقام بالاغرب لا قصى مدة طويلت ثم عاد الى تونس وقد شب واكتمل وعلى ما اهل ل من المعارف الربانيت اشتمل فاشرقت بهقدي الكريم بقاع لارص وعمت البركة القطر كا فريقبى بالطول والعرص ولكن انبهم ذلك فى طى خعوله وانكتم وستبرالا عن اهل المخصوص الى ان اكتعل امره وتم ولو انكشف الحجاب المحائل وعلم ما اليم امره آيل لانشد مفتبطا بقدوه كل انسان وكل جارحتر منر لو امكنر ذلك لسان عدثم فعادت ليالى الوصل اعيادا من قربكم ولذيذ لانس قد عادا ابنتم الصبر ما ابنتم فانسسا لاجل ذلك ارى لاغواء ارشادا واليوم سامحنى دهرى بوصلكم وصالح الصلح وفى بعد ان عادا لا اوحش الله عينى من جمالكم يا نورها لاقصى الدهراسعادا

احمدتني ابن عون المذكور عن الشيخ الصالح ابى المخير الزنجارى التونسى نلميذ الشيخ الصالح ابى الفتح اليمنى رحمتر الله تعلى علير قال اجتمعت بالشيخ رضى الله تعلى عنر بعد قدوصر من المغرب بالسوق المجديد من تونس المحروستر فقلت لر اين كانت هذه الغيبت فقال لى رضى الله عنر كنت ارعى الدواب فان هذه النفس ما وجدلها تصلح الا لرعى الدواب تصدى ليفحص عن امره باين فابدا الجوي بالمجواب اذا كان يرضى ومقسداره كماقد علمت برعى الدواب فحق لنا بعده ان نسرى بعين المحماقت وهو الصواب قال ولم يكن السوق المذكور هنالك حينئذ وانما نشا بذلك الموضع وعمره الله تعلى فيما نراه بيركة حلول الشيخ فير واقامت بر فانر رضى الله عنر كثيرا ما كان ياوى اليمر ويالف خرابر قالوا وتلك عادة الله تعلى اتيهى من الشيخ مالوفت ومن خوارق المخارجتر عن السنن المعقول معروفتر اذا ارى الى خراب عاجلتر باذن الله العمارة او احتل بمكان ظهرت فير من سره امارة كانما الي يرشد من قبلنا ينشد تحيي بكم كل ارض تنزلون بها كانكم لبطاح كلارض امطار

ناپیژندل شوی مخ