419- نفع الله تعلى بر ثم ان خدم نشارا للخشب بدارالعود وخدم ايصا نجارا ب بالزبوجيين خارج باب السويقتر من تونس قال واخبرنى والدى انر رآه ينجر المحاريث بقريتكلانصارين بجبل شعيب غربي تونس وخدم وقافا بفرن المجمال بعقربت من زاويت الشيخ الولى الكبير ابي محمد عبد العزيز المهدوى رضى الله عنر ووقف ايضا بفرن زاويت الشينخ الصالح ابي محمد عبد العزيز الطبلبي بطبلبتر قريت من عمل المه ديت وخدم في .ب عمل البنيان ووقف بفرن القصيبت من بلد بنزرت مدة فكان قرابتر على
ما حدثني بر من ادركت من مشايخهم لحقتهم معرة من وضعر نفسر بهذه
المواصع وامتهانها بوقوفر مع هذه الصنائع وما دروا انر يبنى لهم بذلك
الشرف الدائم والفخرالصميم القائم فاجتمعوا ومضوا لياتوا ب من قصييتر بنزرت المذكورة دفعا لما ثوهموه من لحوق المعرة وجلبا لما تخيلوه من عاجل المسرة وليس مراد الله منر مرادهم ولا قدره القدر الذى يعلمونه ولكنهم قاسوا سرائر غيبر بشاهدهم والسرلا يفهمونر فلما وصلوا الي وو بخوه على ما اوقف نفسر فير من معاطاة هذه الصنائع ولاموه على ذلك وعزموا علير في اسعافهم الى مرادهم منر وتخلير عما تسمك ب من هذه كلامور فكانر رضى الله عنر اظهرلهم لاسعاف فيما ارادوه منر وباتوا بالفرن عنده على هذا واكريهم معلم الفرن الكرامت الوافرة وجعل يحدثهم عن الشيخ متعجبا من حاله وانب يعطي كلاجرة ولا يقبل منها للا ما يقيم لر اوده فلهما اصبحوا وطلبوا منب الوفاء بما جاءوا من اجلر والمحوا علي فى ذلك استلقى رضى الله عنر على قفاه وقال لهم كرونى من كراى ثم سكت عنهم وتركهم على ما هم علير من اعلان الملام وتوسيع دائرة الكلام التت ديد الد ات ال و عذلوه ان خلع العذار ولو دروا سرالغرام لا وسعوا كلاعذارا كم بين من يستعذب التعذيب فى مرضاة من يهوى ويصلى النارا وخلى قلب ليس يعلم ما الهوى ابدا ولا يدرى المحمى والدارا
ناپیژندل شوی مخ