183

ابتسام غورس

ژانرونه

4183 اله الما رده اولا حدب بما سيق لل تعلى وما انبمتا ا ريت ولكل .111 الله مى المجلال نعوت القهر م المصرة لالهيت المجهمالى نعرت الرحمة 11 11 ولانب من المحصرة لالهيت المجبرورت مالم لارواح المجلوة خروج العبد 1118 ت من الخلوة بالنعوت كلالهية وف اولف الجاء الهذيم الحدس اجمال

الغطاب بصرب من الهر الجق بالحق الله اله المحال ماردعلى الفلب من غير تعمد ولا اجتلاب وشرطه ان ان يزول ويعقبه المثل بعد المثل ترقيا الى ان يصفو وقد يعقبه العدد ولاختلاف ومن قال بدواعه غلط وقيل المحال تغيرات لاطوار على العبد المحضور حصور القلب بالحق عند غيبترء.

الهاى قل بنامة المطرة لالهيت بمن الهيع بالمى الحيرة وارديرة ت يتردديس البقاء والفناء المحق هو الله تعلى ذلك بان الله هوالحى والمق ما اوجبر على ذفسم جل جلالم وما وجب على العبد من جانب الله .11 اوق يطاقي على الرحد الحقيفت التي تال بازاء الشريمت مي بلب آنار اوصاوك عنك باوصافر فانر الفاعل فيك هنك لا انت وما من دابة الا هو آخذ بناصيتها وقيل الحقيقت مشاهدة الربوبيت والمحقائق فى اللغتر النساع والمحتقيقت المراة وحقيقت المحقاتق هى الذات لاحديت الجاعة لجميع الحقائق وتسمى حضرة الجمع وحضرة الوجود والمحقيقتر الحمدية هم 0بب د - 1 الذات مع التعين كلا همل ولر لاسماء الحسنى كلها وهو كلاسم لاعظم المحمس

الريوع الى التفرقة الحجاب هو السروعوفى اللغت السترحق س اليقين يصل من العلم لانهيي واسطة الشريعتة وقيل هو شهود المحق حقيقت فى مقام عن جمع لا حدية المحرية اقامت حقيقة العبودية فيكون ممه.

11 العبد جرا عمنا سوى الله تعلى المجرف خطاب الوجود المحد حيمت منتهى العقبل ووقوف حجابب العزة تحير العبد بما يلقى على بصيرته 1011 1111 حرف الخاء المعجمستر . الخاطرانبعاث التلب بتحريك السرفاذا خطر لا يثبت ويزول بخاطر آخر وقال ابن العربى هوما يرد على القلب والضمير من المخطاب ربانيا كان او مكيا او شيطانيا او نفسانيا وقيل الربافي

ناپیژندل شوی مخ