174 وحد يحد فهو واحد ووحد ووحيد كمسا يقسال فرد فهو فارد وفرد وفريد واصل احد وحد فقلبت الواو همزة والواو المفتوحت قد تقلب همزة كه ثقلب المكسورة والمضمومت ومنر امراة ا اسماء بمعنى وسماء من الوسامت ومعنى كونر تعلى واحدا على لسان العلم قيل هو الذى لا يصح فى وصفر الوضع ب والرفع بخلاف قولك انسان واحد لانك تقول انسان بلا يد ولا رجل فيصح رفع شيع منر والحق سبحانر احدى الذات بخلاف اسم الجملة المحاصلة وقال بعص اهل التحقيق معنى انر واحد نفى التقسيم لذاتر ه ونفى التشبير عن حقر وصفاتب ونفى الشريك معرفى افعال ومصنوعانر والتوحيد ثلاثت توحيد المحق للحق وهو عله بانر واحد واخباره عنر بانر واحد والثانى توحيد المحق للخلق وهو حكمر تعلى بان العبد موحد وخلقر توحيد العبد والثالث توحيد المخلق للحق وهو علم العبد بان الله تعلى واحد وخبره وحكمر عنر بانب واحد قال فهذه جملت فى معنى التوحيد على شرط كلا يجاز والتحديد قال واختلفت عبارات الشيوخ فى معنى التوحيد فقال ذو النون المصرى وقد سئل عن التوحيد ان تعلم ان قدرة الله في 3 الاشياء بلا مزاج وصنعر للاشياء بلا علاج وعلتر كل شيع صنعر ولا علتر لصنعب ومههى تصورفى وهمك شيع فالله بخلاف وقال المجنيد التوحيد افراد الموحد بتحقيق وحدانيتر بكمال احديث بانر الواحد الذى لم يلد ولم يولد بنفي كلاصداد ولانداد والاشياء بلا تشبي ولا تكييف ولا تصوير
ولا تمثيل ليس كمثله شيع وهو السميع البصير وقال المجنيد ايصا اذا تناهت عقول العقلاء فى التوحيد تناهت الى المحيرة وقال ايضا وقد سئل عن التوحيد معنى كضمحل فير الرسوم وتندرج فير العلوم ويكون الله كما لم يزل وقال حمه ت الحصرى اصولنا فى التوحيد خمستر اشياء رفع المحدوث وافراد القدم وهجر
لاخوان ومفارقة لاوطان ونسيان ما علم وجهل قال وسمعت منصور المغربي معربي يقول كنت فى صحن المجامع ببغداد يعنى جامع المنصور والمحصرى يتكلم في التوحيد فرايت مللين يعرجان الى السماء فقال أحدهما لصاخبر الذى
4 قول
ناپیژندل شوی مخ