166 علتر اي معلر الك جي وحكي ابو يمر حديي بارد الديري الدي] اعالر كت في اباديره فواقيت عيلة مسي قايل العوب فاصافى رمل مهم فايت غلاما اسود مقيدا هناك ورايت جما لا ماتت بفاء البييت فقال لىي الغلام انت الليلت صيف وانت على مولاى كريم فتشفع لى فان لا يردك فقلت لصاحب البيت لا أكل طعامك حتى تخلى هذا العبد فقال هذا الغلام قد افقرنى واتلف عالى فقلت ما فعل فقال لم صوت طيب وكنت اعيش من ظهرهذه المجمال فحملها احمالا ثقيلت وحدا لها حتى قطعت مسيرة ثلاثتر ايام في پوم واحد فلما حط عنها ماتث كلها وككن قد وهبتر لك فجل عنمر القيد فلما اصبحنا احببت ان اسمع صوتر فسالقر عن ذلك فامر الغلام ان يحدو على جمل كان علي بثرهناك يستقي علير فحدا فهام الجمل على وجهم وقطع حبال ولم اظن انى سمعت صوتا اطيب منر ووقعت على وجهى حتى اشار علير بالسكوت وسئل المجنيد ما بال لا نسان يكون هاديا فاذا سمع السماع اصطرب فقال ان الله سبحان لما ب خاطب الذرفى الميثاق لاول بقولم الست بربكم استفرغت عذوبت سماع الكلام لارواح فاذا سمعوا السماع حركهم ذكرذلك وكان المحارث .
ابن اسد الصاسبي يقول ثلاث اذا وجدن متعن وقد فقدناها حسن الوجر بع الصيانتر وحسن الصوت مع الديانت وحسن لاخاء مع الوفاء وسئل ذو النون عن السماع فقال وارد حق يزعج القلوب فمن اصغى الير
بحق تحقق ومن اصغى اليم بنفس تزندق وقال المجنيد تنزل الرحمة علي القتراء في لانت موط ديد السماع فانهم لا يسبعون يلا ص حق ولا يقومون الا عن وجد وعند اكل الطعيام فانهم لا ياكلون الاعن فافة ومد محاورات العلم فانهم لا يلكرون للا صغت فاولياء وحكى عن المنير ان قال السماع يحتاج الى ثلاثت اشياء الزمان والكان ولاخوان وستل الشبلي مب السماح فقال لظالهره فتنتة وباطنع عبرة فمن عرف كلا عارة حمل ل الاستماع المبارة ولا تعد استدعى الصت وتعرمو البليت قيل زلا يعلح السلع ل
ناپیژندل شوی مخ