167
في موضعها عند الحاجات كالكبيرة روى عن امير المومنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهر انر قال اهدى لرسول الله صلى الله علي وسلم حلت حرير فارسل إبها الي فخرجت فيها فقال ما كنت لاكره لنفسي شيئا مه ارصاه لك فشتها بين النساء خمرا وفي روايت اتيثر فقلت ما اصنع بها
4 البسهاقال لا ولكن اجعلها خمرا بين الفواطم اراد فاطمت بنت اسد وفاطمت بنت رسول الله صلى الله عليم وسلم وفاطمت بنت حمزة وفى هذه الروايت مه ان الهديت كانت حلتر مكفوفتر بحرير قال وهذا وجر في السنتر تمزيق ان اله ب الثوب وجعلر خرقا حكى ان الفقهاء والصوفيت بنيسابور اجتمعوا في دعوة فوقعت المخرقت وكان شيخ الفقهاء ابو محمد المجوينى وشيخ الصوفيت ابو القاسم القشيرى فقسمت الخرقت على عادتهم فالتفت الشيخ ابو محمد م الى بعض الفقهاء وقال سرا هذا سرف واضاعت للمال فسمع ابو القاسم
القشيرى ولم يقل شيئا حتى فرغت القسمتر ثم استدى المخادم وقال بها فجاءه بسجادة ثم أحضر انظرفي الجمع من معر سجادة خرق ات ي رجلا من اهل الخبرة فقال هذه السجادة بكم تشترى في المزاد قال بدينار
قال ولو كانت قطعتر واحدة كم نسوي قال نصف دينار فالتفث الى الشيخ ابى محمد وقال هذا لا يسمى اضاعة للمال والمخرقة الممزقة تقسم
على المحاضرين كلهم من كان من الجنس او غير المجنس اذا كان حس الظن بالقوم معتقدا للتبرك بالمخرقت وذهب بعصهم الى ان المجروج من نه س المخرق يقسم على المجميع وما كان من ذلك صحيحا يعطى للقوال واستدل سسه م ه قائلر بحديث من قتل قتيلا فلب سلبر قال وهذا لر وجر فى المخرقتر الصحيحة واما المجروحت فحكمها اسهام الحاضرين والقسمتر لهم ولو دخل على المجمع وقت القسمتر من لم يكن حاضرا قسم معهم قال ابو موسى الاشعرى قدمنا على رسول الله صلى الله عليم وسلم بعد خيبر بثلاث فاسهم لنا ولم يسهم لاحدلم يشهد الفتح غيرنا ويكره القوم حضورغير المجنس معهم س في السماع كمتزهد لا ذوق لر من ذلك فينكرما لا ينكراو صاحب
ني
ناپیژندل شوی مخ