158 الاستعاع اليها سواء كانت حرة او مملوكت ار مكشوفتر الوجر او من وراء .
جاب ونقل عن الشافعي انم كان يكره الطقطقتر بالقضيب ويقول وضعر الزادعد كلي حطلرا بد ه القرات وال لا باس بالقراعة بالالمان وتحسي
الك رضي الله عنر اذا اشتري جاريتر الصوت بها باي وجر كان وعن
فوجدها مغنيت فلر ان يردها بالعيب وهو مذهب سائر اهل المدينة وهكذا مذسب ابي حنيفت رضى الله عنر سماع الغناء من الذنوب وما اباحر الا نفر عليل م الفقماء وس اباحب مي العقهاء لم يراعلانفي المسلجد والبقاع الشريفت وقيل فى تفسير قولر نعلى ومن الناس من يشترى لهو 2 المحديث قال عبد الله بن مسعود دو الغناء ولاستماع اليم وقيل فى قولم تعلى وانتم سامدون اي مغنون روي عكرمة عن عبدالله بن عباس قال هو الغناء بلغت حمير يتول اهل اليمن سمد فلان اذا غنى وقال مجاهد في قول تعلى واستفزز من استطعت منهم بصونك الغناء والمزامير وروى عن رسول الله صلى الله علير وسلم اذر قال كان ابليس اولمن ناح واول من تغنى وقال بعضهم اياكم والغناء فان يزيد فى الشهوة ويهدم المروعة وانم لينوب د ع المخصر ويفعل ما يفعل السكرقال وهذا الذى ذكره هذا القائل صحيح
لان الطبع الموزون يفيق بالغناء ولاوزان ويستحسن صاحبب الطبع عند
السماع ما لم يكن يستحسنر من الفرقت بالاصابع والرقص والصفيق س1. ب وتصدر منر افعال تدل على سخافتر العقل وما نقل عن رسول الله صلى الله علي وسلم انم سمع الشعرلا يدل على اباحتر الغناء فان الشعركلام
منظوم وغيره كلام منثور فحسن حسن وقبيحر قبيح وانما يصير غناء بالالمحان وقال عبد الله بن عروة بن الزبيرقلت لمجدتي اسماء بنت ابي بكر رضى الله عنهما كيف كان اصحاب رسول الله صلى الله علي وسلم يفعلون 31 اذا قريع عليهم القرآن قالت كانوا كما وصفهم الله تعلى تندمع اعينهم وتقشعر جلودهم قال قلت ان اناسا اذا قريع عليهم القرآن خراحدهم مغشيا علير (والت اعوذ بالله من الشيطان الرجم وروى ان عبد الله بن عررصى الله شه
هه
ناپیژندل شوی مخ