153

ابتسام غورس

ژانرونه

153 في مدح ابي موسي الاشعري لقد اعطبي مزمارا من مزامير آل داود ودخل رجل على رسول الله صلى الله عليت وسلم وعنده قوم يقرعون القرآن وقوم ينشدون الشعر فقال يا رسول الله قرآن وشعر فقال من هذا مرة ومن هذا مرة وانشد النابغت عند رسول الله صلى الله علير وسلم ولا خير فى علم اذا لم تكن لر بوادر تحمى صفوه ان يكدرا 1 روين ولا حكرفي امر اذ الم يكن لر حكيم اذا ما اورد لا مراصدرا لقال رسول النهصلى اله عليه وسلم الحست يا ابا ليلى لا فصى الل فاك فعلش اكر من داقمت سنت وكان احس الناس لفراومان وسول لله صلي لله عليم يسلم يصع لحسان مضرافي المسجد فيقوم على المنبرقا تما يهجو الذين كانوا عورن ريعور الع صلي العملس ولم واويد علب اع له الكل انر بوح العمس بم حلى مادام پابح عين ارسول اله صلى لله عليم وله ورلق ت بعص الصالمحي ابا العبلس الخصر قال قلت ليه ما تقول في السماع الذي .

يختلف فير اصحابنا فيقال هو الصفو الزلال لا يثبت علي الا اقدام العلماء ونقل عن ممشاد الدينورى قسال رايت رسول الله صلى الله علي وسلم فى المنام فقلت يا رسول الله هل تنكر من هذا السماع شيتا فقال ما انكره ولكن قل لهم يفتنحون قبلر بقراءة القرآن ويختمون بعده بالقوآ.

بالقران فقلت يا رسول الله انهم يوذينى وينسطون فقال احتعلهم يا ابا علي هم اصحابك فكان ممشاد يفتخر ويقول كنانى رسول الله صلى الله عليت

وسلم واما وجب كلاتكار فير فهوان پري جماعت من المريدين دخلوا في مبادي لارادة ونفوسهم ما تعرنت على صدق المجاءدة حتى يحدث عندهم علم بظهور صفات النفس واحوال القلب حتى تنصبط حركاتهم بقانون العلم ويعطون ما لهم وعليهم حكي ان ذا النون لما دخل بغداد دخل عليما جماعت ومعهم قوال فاستاذنوه فاذن لهم فانشد القوال

فيرهواك عسذبني فكيف بر اذا احتنكا وانت جمعت من قلسي هوي قد كان مشتركا

ناپیژندل شوی مخ