125 كان تغيره رجوءا عن الله وظهور حكم السابقتر فيجب بعضر وموافقتر المحق ن فير وم الناس من كان نغيره عثرة حدثت وفترة وقعت يرجي عوده فلا ينبغى ان ييغض ولكن يبغض عملر فى المحالتر المحاضرة وپلحظر بعين الود ينبغ
منتظرا لر الفرج والعود الى اوطان الصلح وقد ورد ان النبى صلى الله عليب وسلم لما شتم القوم الرجل الذي كمان اتىف انن فاحشتر قال مر وزجرهم لا ر1 تكونوا عونا للشيطان على اخيكم وقال ابراهيم النخعى لا ترقطع اخاك ولا تهجره عند الذنب بذنبر فانر يركبر اليوم اوم ويتوب غدا وفى الخبر اتقوا زلتر العالم ولا نقطعوه وانظروا فيئت ويعلم خلوص المحبة فى الله ان لا يكون اند يسون فيها شائبت حظ عاجل من رفق واحسان فان ما كان معلولا يزول بزوال علتر ومن لا يستند فى خلتر الى علة يحكم بدوام خلتسر ومن شروط ت المحبتر ايشار الاخ بكل ما يقدر علير من امرالدين والدنيا قال الله تعلى 101 يحبور ان هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجتر مما اونوا اي لا
مسن ن
يحسدون اخوانهم على ما لهم وهذان الوصفان بهها يكمل وصف المحبتر احدهما انتزاع المحسد عن كل شيع من امرالدين والدنيا والثانى الايثار بالمقدور وفي المخبرعن رسول الله صلى الله علي وسلم انرقال المرء على دين خليلر ولا خير فيمن لا يرى لك مثل ما يرنى لنفسم وكان ابو مب معاويت كلاسود يقول اخواني كلهم خير مني قيل فكيف ذلك قال كلهم يري
لى الفضل علير ومن فضانى على نفسر فهو خير منى وانشد بعضهم نذلل لمن ان تسذللت لر يرى ذاك للفصل لا للبلر 111 اجانب صداقتر من لم يزل علىالاصدقاء يري الفصلل قال رضى الله عنر واما آداب الصحبت ولاخوة فسئل ابو حفص عن ادب الفقراء في الصحبة فتال حفظ حرمة المشايخ وحسن العشرة مع لاخوان والنصيحت للاصاغروترك صحبة من ليس فى طبقتهم وملازمت الايمار
وجانبت كلادضار والعاونة فى امر الدين والدنيا فعن اديهم التفافل عن .03110 زلل لاخوان والنصح فيما نجب فير النصيحت وكتم عيب صاحبب واطلاعر
ناپیژندل شوی مخ