131
الناس بالافات اكثرآفات ويقع بطريق الصحبة ولاخوة التعاضد والتعاو وو سون وتقوى جنود القلب وتستروح كلارواح بالتشام وتتفق في التوجه الى الرفيق رس لاعلى ويصير مشلها فى الشاهد كالاصوات اذا اجتمعت خرقت لاجرام 1- واذا انفردت قصرت عن بلوغ المرام قال علير السلام المومن كثير باخير وقال تعلى مخبرا عمن لا صديق لرفما لنامن شافعين ولا صديق حصيم مه
3 ولاصل في المحميم الهميم ابدلت الها بالمحاء لقرب المخرج اذهما من حروف
المحلق الهميم ماخوذ من لاهتمام اى يهتم باهراخي ولاهتمام بمهم الصديق ه س حقيقتر الصداقت واوحى الله تعلى الى داود علير السلام پا داود مالى 441 اراك متتبذا وحدانيا قال الهى قليت المخلق من اجلك فاوحى الله اليم
يا داود كن يقظانا مرنادا لنفسك اخوانا وكل خدن لا يوافقك علي مسرقي فلا تصحب فانم عدو ويقسي قلبك ويبعدك مني وقدورد في المخبر ه ان احبكم الى الله الذين يالفون ويولفور الي يالفون ويولفون والمومن الف مالوف قال وفي ن حب هذا دقيقت ليس من اختار الوحدة والعزلت لله يذهب عنر هذا الوصف فلا يكوب آلفا مالوفا فان هذه كلاشارة من رسول الله صلى الله علير وسلم الى المخلق المبلى وهذا المخلق يصكمل فى كل من كان اتم معرفت 11 زان تقلا واتم معرفتر واستعدادا وكان اوفرالناس كلا نبياء ثم كلاولياء له ويقين واوزن
واتم المجميع نبينا محد صلى الله علي وسلم وكل من كان من لانبياء اتم الفتر كان اكثر اتباعا ونبينا صلى الله علير وسلم كان اكثرهم الفترواكثههم 31 سا1 تبعا قال الله تعلى منبها على كريم ذلك الوصف منر علير الصلاة والسلام 90
17 ولو كنت فصا غليظ القلب لانفضوا من حوالك ومن كان هذا الوصف فسراقهم في اقوى واتم طلب العزلتر اكثر ولهذا المعنى حبب الى رسول الله صلى الله علي وسلم المخلوة فى اول امره فكان يخلوفي غارحراء ويتحنث الليالى 8111 ذوات العدد وطلب العزلت لا يسلب كونر آلفا مالوفا وقد غلط فى هذا قوم ظنوا ان العزلت تسلب هذا الوصف فتركوا العزلت طلبا لهذه الفضيلت
قال وسرطلب العزلت لمن هذا الوصف وصفر من كلا نبياء ثم لامثل فالامثل
ناپیژندل شوی مخ