52

الخادم :

من؟ ابنك أمفالكيس؟

باثيكليس :

بل خارون يا غبي. يقف وسط النهر العكر الكسول، ويشير إلي ويمد ذراعيه؛ لكي يحملني على عنقه، ويعبر بي إلى بيت الظلال.

الخادم :

انتظر يا سيدي ... انتظر أنت أيضا يا خارون ... ربما يكون الطارق (يسمع طرق شديد على الباب).

باثيكليس :

افتح ... افتح ... ليته يأتي الآن!

الخادم (وهو يفتح الباب) :

سيدي ... تنتظر واحدا ... وها هم ثلاثة! مرحبا ... مرحبا.

ناپیژندل شوی مخ