============================================================
147 التي باسمه وهي المائة الديتار التي باع بها العرض من المطلوب بانها لفلان الطالب بجحقى عرفه له وبوكله بقبفها ويقيمه فيها مقامه فيعود الطالب لى المطلوب نمائة دينار فان شاء الرجل احال الطالب بالمائة الدينار على المطلوب وكانت حوالة واثما قات انهما يدخلان ينهما رجلا يتولى الييع من المطلوب لكي لا يكون هذا المال الثاني ياسم ذلك الرجل فان وفي الطالب المطلوب فاشترى منه ذلك العرض بالمال الذي حلف ان يوفيه اياه في وقت كذاتم الامر ينهما على ما فسرت لك وان امتنع الطالب من ان يشتري ذلك العرض من المطلوب رد المطلوب العرض يعوض على الرجل بمفاسخة او باقالة او بان يشتري ذلك منه فلايلزمه مالان قلت فان حلف ليعطيه حقه رأ س الشهر فال مفي هو رأ س الشهر قال الليلة التي يهل فيها الهلال ومن القد الى الليل . قلت وكذلك ان حلف ان يعطيه حقه صلاة الظهر فله وقت الظهر كله . قلت فرجل حلف ان لا يعطي فلانا شيئا مما له عليه وحلف الطالب ان لا يفارق المطلوب حقى يستوفى حقه ما الحيلة في ذلك حقى لا يحنث واحد منهما : قال الحيلة في ذلك ان يؤدي انسان عن المطلوب هذا المال الذي عليه ويقبضه الطالب من هذا الرجل فيبر الطالب لانه لا يفارفه المطلوب حقى بستوفي حقه ويبر المطلوب لانه لم يعط الطالب شيئا وانما اعطي ذلك عنه غيره . قلت فعلى هذا اثم ان ادى المطلوب الرجل الذي ادى عنه المال : قال لا يحتث في يمينه . قات ارايت رجلا حلف ان فعت كذا فجميع ما املكه لمسا كين صدقة فان اراد ان بفعل ذلك الشيء الذي حلف عليه وله مال عين ورفيق وضياع ومتاع وغبر دلك . قال الحيلة له ان بيبع جميع ما يملك ممن يثق به بعرض من العروض ثم يفعل دلك الشيء الذي حاف عليه ان لم يكن في دلك الشىء معصية لله فادا فعل دلك حنث وليس في ملكه شىء مما كان يملكه يوم حلف فلا يجب ان يتصدق بشيء ثم بسنقيل الذي كان اشترى منه ملكه فادا اقاله البيع في دلك رجع ما كان يملكه الى ملكه وسقطت عنه اليمين ، قلت ولم قلت ييع دلك بعرض من العروض قال من فل انك ذكرت ان له مالا عينا فلا يجوز بيع امواله العين والعروض القى له الا با كثر من امواله العين وهو اذا باع ذلك بعرض من العروض جاز : قلت فلم لا يتصدق بالعرض الذي بإع به ما يملكه قال من قبل ان العرض لم يكن في ملكه يوم حلف وانما يجب عليه ان يتصدق بما كان في ملكه يوم حلف قلت نان كان له ايضا ديون على الناس وله ايضا هذه الاموال القي ذكرت لك : قال الحيلة فيما يملكه من قليل وكثير سوى الديون ما ذكرته لك . واما الديون فان الحيلة ان يچيء رجل ممن يثق }ه فيصالحه من جميع الذى له على الناس وهو ما علي فلان وهو كذا وما جل فلان وهو كذا فهقول قد صالحتك هن هولاه القوم الذين مميتهم پما لك علهم
مخ ۱۲۷