============================================================
14 ى يكمينه فلت وكذلك ارر حلف ان لا يكن فى هذه الدار ما دامت افلان فاخرج فلان ذلك سهما من الفت سهم من هذه الدار من ملكه فكن الح الف بعد ذلك هذه الدارلم بحنث ، قات ارايت رجلا حلف ان لا يسكن هذه الدار او البيت او هذا الحانوت : قال ان هدم هذا البيت ثم بفي ثم سكمه الحالف بعد ذلك لم يحنث بي يينه قلت فان حلف ان لا يسكن هذه الدار "قال ان منعه مانع من التحول منها فلم يمكنه التحون لم يعنث في يمينه . قلت ارايت رجلا حلف ان لا يدخل بغداد الا عابر سبيل ما الحيلة في ذلك . قال ان كان الحالف بناحية الموصل افتاء المفقي ان يقصد الى المدائن فيكون ممره ببغداد عام سبيل ويقول المفنى لبعض من مع هذا المستفقى اذا صار الحالف الى بغداد وهو ير بد ان يمر فيها حقى يسير الي المدائن أمره بالمقام فيها ولا يعلمه هذا حتى يصبر دخوله الى بغداد ليكون دخوله الى بغداد على ماحلف عابر سبيل وان كان الحالف بناحية البصرة او اوسط قصد بخروجه يريد الموصل وبدخل بغداد عابر مبيل ثم يقول له الذي معه اقم يبغداد فاذا اقام على هذا الوجه لم يحنث في يمينه قلت ارايت رجلين حلف كل واحد منهما ان لا بدخل هذه الدار قبل صاعبه كيف الحيلة حتى يدحل ولا يحنث كل واحد منهما . قال الحيلة في ذاث ان يدخلا جميعا معا لا يسبق احدهما صاتبه بالدخول فانه اذا دخلا جميعا لم بسنث كل واحد منهما . قلت وكذلك ان حلف كل واحد منهما ان لا يبدا صاحبه بكلام : قال ان تكلما جميعا معا مكلم كل واحد منهما صاحبه او كان الكلام منهما جميعا معا )يسبق واحد منهما صاحبه لم يعنث واحد منها في يمينه قات ارايت رجلا حلف ان لا يدخل دار فلان : قال ان حمل فادخل كرها ولا يطاوع من يحمله لم يحنث في يمينه والله اعلم . فات فرجل حلف على امراة، ان لا تدخل على ابيها او على امها او على احر هيرهما : قال الحيلة في ذلك ان تدخل المراة الى انوضع الذيى ثر بد ثم يجي * المحلوف عليه ليدخل عليها ان كان اباها اوغيره قات فان دخل المحلوف عليه عليها لم يحنث الحااب : قال نعم لم يحنث . قلت فرجل حلمف على امراته ان لاتخيج من منزله الا ياذته "قال هذه تحتاج الى ان يأذن الزوج اليها في كل مرة تخرج . قلت فما الحيلة في ذلك "قال الحيلة ان يقول لها قد اذنت لك ان تخرجي كلما شثت فاذا قال لها ذلك تقرجت ولم تستا ذنه بعد ذلك لم بحنث الزوج في يمينه قلت ارايت رجلا حلف باچان شداد ان يخرج في بومه ذلك الى الكرفة وهو يبغداه ما الحيلة في ذلك :قال ان يقول له المفتى الحرج من اونك ذلك فاصدا الى الكوفة وبقول لبعض من مع المستفتى ازا خرج من بقداد فاصد الى الكوفة فجاو زابيات بغداد ومار فرسخا ونحوم فقل له يرجع ولا يعماه بهذا حتى يخرج من بقداد فاذا فعل ذلك، لم يحتث الحالف في يمينه قلت ارايت رجلا لوحاب على
مخ ۱۲۴