============================================================
وليس08 هو المزاج وتوابعه لتأحره عنه، وليس قوة الحس والحركة لانتفالها عن العضو المفلرج، ولا قوة التغذية والا لكان البات مستعدا لقبول الحس والحركة، فهو قوة امحري، وحوابه ان نتول، لانسلم انه لو كان قوة التغدية لكان النبات مستعدا لذلك، فانه يجوز ان يكون غاذية النبات مخالفة بالنوع لغاذية الانسان. 106 البحث الثاي لي التلفس الحيوالية 910 وهي كمال اول لجسم طبيعي آلي من حهة ما يدرك الجزييات ومتحرك بالارادة.
والقوى الحيوانية اما مدركة او متحركة، والمدركة111 اما ظاهرة او باطنة، والظاهرة هي الحواس المخمس، وهي اللمس والذولق والشم والسمع والبصر.
اما اللمس فقوة منبثة في جميع حلد البدن، يدرك ها الحرارة والبرودة والرطرهة واليبرسة وغيرها من الملموسات وتفرق الاتصال وعوده112.
واما الذوق فهو قوة منثة في العصب المقروش علي جرم اللسان وادراكها مشرروط باللمس والرطوية العذهة التي لي الفم ليحالط ما يرد على اللسان ويحصل الاحساس بكيفيته.
واما الشم فقوة مودعة في زاتدي مقدم الدماغ شبيهتين بحلمتى الثدى، هدرك ما يلاتيها من الروائح. وليس ادراك الرالحة بان يتحلل من الجسم ذي الرالحة شيء ويخالط الهواء ويصل الى الحاسة كما زعم قوم112، والا لاستحال ان يتحلل من المسك اليسير ما يحصل منه رائحة منتشرة انتشارا يمكن ان يتشر مته مواضع كثيرة رالحة مثل الاولي. بل لان الهواء يتكيف بتلك الكيفية ويوديها ال الحس.
50 ليس 01 د والده القالة الخامسا ل النفس النباتية والحرانية، وليه حثان الاول 1 لا لرغ من البمث عن النفس النباتية الى هي اكرب الى المعدلية من النفس الحموانية الن هى للرب من النفسس الناطلة حل، اماح، ح 274. لم قولد الحيوان باعتدال اكر ليكون مزاحه متحقا لان مكمل منس دواكه متحركه بالاحتهار امن سنا، عجون الحمكمة، صن 217. والمراه بالنف الحمرانية التوة المركوزة ل الجم الحيران المقتضية للآثار المهتللة من الادراك بالجزليات والتحرك بالارادة. وهو ايضا معلن بالمادة صاح أمدين 111 د، ناقص اما مدركه او متحركةه والدركه 114 بدوك ايضا تفرل الاتعال كسا الضرب وهود الاتعبال كما ن لذة الجساع، حلي، ابناح، ص 375، 113 15 نانص كما زهم قرم
مخ ۱۰۴