3
ومن كتب الفرس: خرافة ونزهة ، الدب والثعلب، روزيه اليتيم، مسك زنانة وشاه زنان، نمرود ملك بابل، خليل ودعد. وفي السير كتاب: رستم وأسفنديار ترجمة جبلا بن سالم، بهرام شوس (جبلة) شهريزاد مع أبرويز، الكارنامج في سيرة أنوشروان، كتاب التاج، دارا والصنم الذهب، كتاب اثنين نامة، خداي نامة، بهرام ونرسي، أنوشروان.
ويستطرد ابن النديم:
أما كتب هؤلاء الذين نذكرهم ألف أخبارهم جماعة مثل: عيسى بن دأب، والشرق بن القطامي، وهشام الكلبي، والهيثم بن عدي وغيرهم، وكتاب مرقس وأسماء، وكتاب عمرو بن عجلان وهند، وكتاب عروة وعفراء، وكتاب جميل وبثينة، كتاب كثير عزة، كتاب قيس ولبنى، كتاب مجنون ليلى، كتاب توبة وليلى، وكتاب الضمة بن عبد الله وريا، كتاب ابن الطثرية وحوشية، كتاب ملهى وتعلق، كتاب يزيد وحبابة، كتاب قابوس ومنية، كتاب أسعد وليلى، كتاب وضاح اليمن وأم البنين، كتاب أميم بن عمران وهند، وكتاب محمد بن الصلت وجنة الخلد، كتاب العمر بن ضرار وجمل، كتاب باكر ولحظة، كتاب مليكة ونعم وابن الوزير، كتاب أحمد وداحة، كتاب الفتى الكوفي مولى مسلمة وصاحبته، كتاب عمار وجمل وصواب، كتاب المعمر بن ملك وقبول، كتاب عمرو بن يزيد الطائي وليلى، كتاب علي ابن إسحق وسمنة، كتاب الأحوص وعبده، كتاب بشر وهند، كتاب عاشق الكف، كتاب عاشق الصورة، كتاب عبقر وسحام، كتاب إياس وصفوة، كتاب ابن مطعون ورتيلة وسعادة، كتاب المخزومي والهذلية، كتاب عمرو بن العنقير ونهد بن زيد مناة، كتاب مسرة وليلى، كتاب ذي الرمة ومي، كتاب طرب وعجب، كتاب المعذب والغواء والطيرة، كتاب سحر اللهو وسكر، كتاب أحمد ومسنا، كتاب عباد الفاتك وفنك، كتاب أحمد وزين العصور، كتاب ذوب ورحيم، كتاب سهل وسليمة، كتاب الكاتب ومنى، كتاب عسى وسراب، كتاب عاشق البقرة، ريحانة وقرنفل، رقيقة وخديجة، مؤيس وذكيا، سكينة والرباب، العطريفة والدلفاء، هند وابنة النعمان، عبدة العاقلة وعبدة الغدارة، لؤلؤ وشاطرة، نجدة وزعوم، سلمى وسعاد، صواب وسرورا، الدهمة ونعمة، المصري والمكية، عبد الله بن جعفر والشجرة المكتوب عليها، الوجيهة والأعرابي، الفتى والمرأة التي رمت بالحصاة، سليمان وشيبان، المرأة وإخوتها والرجل الذي هواها، كتاب الكردوجية وابنة الكاهن، الأخوين العراقة والمدني، المتجرد في النساء، حسن واللص الإسرائيلي، حافية ابنة هاشم الكندي، كتاب المخنث والفتاة التي عشقته.
كذلك
4
يورد ابن النديم أسماء عشاق الإنس للجن والجن للإنس: دعد والرباب، سعسع وقمع، كتاب الضرغام، عمرو ودقيانوس، الشماخ ودمع، الخزرجي المحتال وأسماء ... الدلفاء وإخوتها والجني.
قال محمد بن إسحق: كانت الأسمار والخرافات مرغوبا فيها مشتهاة في أيام خلفاء بني العباس، لا سيما في أيام المقتدر، فصنف الوراقون وكذبوا،
5
فكان ممن يفتعل ذلك رجل يعرف بابن دلان واسمه أحمد بن دلان، وآخر يعرف بابن العطار وجماعة، وقد ذكرنا - فيما تقدم - من كان يعمل الخرافات والأسمار على ألسنة الحيوان وغيره، وهم سهل بن هارون وعلي بن داود والعتابي وأحمد بن أبي طاهر، كما لم يغفلوا الكتب المؤلفة عن عجائب البحر والأسفار وغيره، ويعرف بكتاب صخر المغربي، ويحتوي على ثلاثين حديثا: عشرة في عجائب البر وعشرة في عجائب الشجرة،
ناپیژندل شوی مخ