============================================================
ولايشبت لهم ماادعوه بشتى من ذلك ولايسواه، قان قال قائل بمانقول لهم ان مولانالمستتصرباللهم حين نص على مولانا المستعلى بانتهم في اخرالامراقسا تص طيه ستراعلى تزار قلشامعلوم اته حين نص على مولانا المستعلى بايله * كان مالكالامره فائعايشد ييره غيرهعارض في فعله ولامسنوع من ارادته و * ليس فى دولته وعبيد طاعته من يعارضه، فاى داع كان يد عوه الى ان يسترعلى تراربالتص على ميره فان قيل انه انماخاف على نزارمن المتعلى بالله قلنا وهتلامما لايقع ييال عاقل برالأحرى وان كان امام الحق لايخاف عليه ان يغان على الامام المستعلي باللهم من تزارا ذكان نزاراكبرسناوأخرحان ييعثه السنافسة والخسد على ماقد فعله اخراومع هنافاي كلام يتقي التصن على الامام المستعلي بالله في دقيقة الانتقال والأمر لنزاروسائر الحاضرن بطاعته والرخول تحتهرايته والتسبك بحيل ولايته، وعمايلجم الافواه ولايبقي مقالاللة صم أن فزار وعيد الله بايعا مولانا السستعلي بالله ب بع انتقا مولانا الستتنصرهاللهم بية كاملة قشبت عبد الله وسائرالناس عليهاو نكثهاتزارلماتد اعلد من الحسد وضيح في تلك الليلة وكان منه ماحان *1 فكيف يايع والحق لد فان كابر مكايروادعى النصلنزارفي دقيقة الانتقال التي عليها المعول قلناكيف خفي هذا التص على اولاد السستئصر با للهم واهله و له و اسهلفى اهل ووته له يبقع الص
مخ ۲۲