حواشي على شرح الأزهار
حواشي على شرح الأزهار
(1) لو قال حاله لافاد ما أراد اهتي
(2) كل موضع يراد به التعداد لا الترتيب
(3) أي توسعنا
(4) ينظر ما أراد بالاختصار لعله والله أعلم من جهة أن الواو لا تدل على أن القراءة فرض غير القيام إلى ما يدل على ذلك فيفوت ح الاختصار اهمي
(5) وقواه في الاثمار لخبر عبادة قال أمرنا صللم أن تقرأ بفاتحة الكتاب في كل ركعة
(6) وقواه المفتى وعند ح الواجب آية فقط سواء كانت قصيرة أو طويلة من الفاتحة أو من غيرها
(7) وقال الاصم وابن عليه وابن عياش والحسن بن صالح ولا يجب شيءمن الاذكار في الصلاة اهزر ولذلك سموا نفات الاذكار
(8) وكل الثنائية
(9) للقسم والهادي
(10) الا حروف الصفير فلا يضر الجهر بها إذ من شرطها ذلك ويجمعها قوله صفيرها صاد وزاى سين فان جهر بآية وحافت بأخرى وفي الركعة الثانية خافت بما جهر به وجهر بما خافت به احتمل أن يجزيه اهزر إذا حصل الترتيب في الجهر والا فلا وفى النوافل مخير الا في الوتر فالمشروع فيه الجهر قرز ويخير في المنذورة ما لم يعين صفتها والقياس يتبع الوقت قرز
(11) وركعتا الطواف قرز
(12) في القدر الواجب قرز بل فيه خلاف بعض التابعين اهح
مخ ۲۳۴