د مصر په نولسمه پېړۍ کې د ژباړې حرکت
حركة الترجمة بمصر خلال القرن التاسع عشر
ژانرونه
محمد عثمان جلال بك:
واضع أساس القصة الحديثة في الأدب العصري، ولد سنة 1245 (1829) وتعلم اللغات في مدرسة الألسن، فهو من تلاميذ رفاعة بك، ثم دخل في سنة 1844 في قلم الترجمة، ثم انتدبته الحكومة لأعمال الكتابة في وزاراتها إلى أن استوزره توفيق باشا.
وكان ميالا إلى الفن الروائي يجيد ترجمة مؤلفاته مع تمصير ما يترجمه أحيانا، وكانت تمثل رواياته على المسارح المصرية، وكان بالعامية المصرية مشغوفا.
وآخر ما تولاه من المناصب منصب القضاء في المحاكم المختلطة في سنة 1888، وأحيل إلى المعاش سنة 1895، وكانت وفاته سنة 1898، وله مؤلفات نقل بعضها من اللغة الفرنسية، وهي:
أمثال لافونتين. نظمها بالشعر ودعاها «العيون اليواقظ في الأمثال والمواعظ».
التحفة السنية في لغتي العرب والفرنسوية.
رواية پول وفرجيني.
رواية «تارتوف» للكاتب الفرنسي موليير عربها بتصرف، وسماها: «الشيخ متلوف» بعد أن أسبغ عليها مسحة مصرية.
الروايات المفيدة في علم التراجيدة. نظم الروائي الفرنسي راسين، ونقلها إلى اللغة العربية العامية نظما.
الأماني والمنية في حديث قبول وورد جنة.
ناپیژندل شوی مخ