98

فمن فلك إلى قطب

وما في الأرض من زهر

وما في اليم من عبب

وما يسرح في الأجوا

ء من لون ومن لهب

أهذا البعد ما يشقي

ك خلف مطارح السحب

وإشراق على الآفا

ق لم تبرح، ولم تغب

فديتك، هل بطبع الضو

ناپیژندل شوی مخ