ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
قد كنت نعم أب فينا ولست أبا
لا خنت أهلا ولا هونت خلانا
كنا وكانوا كما تبغي سواسية
كالجوهر الفرد أمثالا وأقرانا
ولو رأوا بعيون الحب لانتظمت
تلك العقود، وظل الود رضوانا •••
أتيت تحمل نبراسا إلى بلد
ضاءت نباريسه في الأرض أزمانا
هل الحضارات إلا بعض ما نفح ال
دنيا اعتزاما وآمالا وعمرانا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۱۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ