الْكَلَام فى هَذَا الْمِثَال، فَإِن ابْن الصّلاح، وَمن تبعه لم يتَعَرَّضُوا لما أوردهُ من الْأَلْفَاظ، وَغَايَة مَا ذكرُوا فى هَذِه التَّرْجَمَة الْحَث على تعلمه، وَذكر من صنف فِيهِ، وَنَحْو ذَلِك، وَأَن أَصَحه مَا جَاءَ مُفَسرًا فى رِوَايَة أُخْرَى إِن كَانَ وَأجْمع كتب هَذَا النَّوْع: [/ ٢٠٥] " النِّهَايَة ل،، ابْن الْأَثِير، وَقد اعْتَمدهُ الْأَئِمَّة، وتنافسوا فى تَحْصِيله واختصاره، والاستدراك عَلَيْهِ، وَنَحْو ذَلِك، وَأما " مَشَارِق الْأَنْوَار " للقاضى عِيَاض فَإِنَّهُ أجل كتاب جمع بَين ضبط