81

غریب قرآن

غريب القرآن لقاسم الحنفي

ژانرونه

فؤلئك هم المضعفون ... ... : أي الواجدون الضعف والأضعاف .

يومئذ يصدعون ... : أي يتفرقون ، قيل هو بمعنى قوله : [ يومئذ يصدر الناس أشتاتا ] ، وقيل : هو ما ذكره بعده من عمل صالح ، ومن كفر ، وقيل : هو تفاوت المنازل .

فلأنفسهم يمهدون ... ... : أي يوطئون مقار أنفسهم في القبور، وقيل : هو في الجنة

الله الذي خلقكم من ضعف ... : أي على صفة ضعف ، وقيل : أي من بضعة ضعيفة ، والضعف بالفتح والضم لغتان ، وقيل : الضعف بالضم ما كان أصلا ، وبالفتح ما كان عارضا .

سورة لقمان

من يشتري لهو الحديث ... : أي يختار ما يلهيه من الحديث كقصص الملوك ، وقيل : هو شراء تلك الكتب ، وقيل : هو كتب الغناء ، وقيل : هو شراء المغنية .

وفصاله في عامين ... ... : أي فطامه .

ولا تصعر خدك للناس ... : أي ولا تمله معرضا عن الناس تكبرا واستخفافا .

/ ولا تمش في الأرض مرحا ... : أي بطرا وأشرا .

واقصد في مشيك ... ... : أي اقتصد فامش على سكينة .

واغضض من صوتك ... ... : أي اخفض .

وأسبغ عليك ... ... : أي أكمل .

ثم نضطرهم ... ... : أي نلجئهم .

إلى عذاب غليظ ... ... : أي شديد .

يمده ... ... : أي يزيد فيه .

إلا كنفس واحدة ... ... : أي إلا كخلق نفس واحدة وبعثها .

فمنهم مقتصد ... ... : أي فحش للقول في ربه عز وجل ، مصر على كفره .

كل ختار ... ... : أي غدار .

سورة السجدة

يدبر الأمر ... : أي يقدره في السماء ، فينزل به بعض ملائكته إلى الأرض فيلقيه إلى الرسول .

ثم يعرج ... ... : الملك .

إليه ... ... : أي إلى حيث أمره .

في يوم كان مقداره ... ... : أي قدر نزوله وعروجه.

ألف سنة ... : من أيام الدنيا ؛ لأن المسافة بين السماء والأرض خمس مائة سنة ، فهذه للنزول ، ومثلها للعروج .

أئذا ضللنا في الأرض ... : أي بينا وخفينا ، وبالصاد أي أنتنا ، وقرأ الحسن رضي الله عنه : صللنا من صل اللحم ، وأصل إذا أنتن ، وقيل : صرنا من جنس الصلة ، وهي الأرض .

قل يتوفاكم ... ... : أي يقبض أرواحكم .

ناكسوا رؤوسهم ... ... : أي خافضوها ومنكسوها .

تتجافى ... ... : أي تتباعد .

مخ ۱۳۳