فؤلئك هم المضعفون ... ... : أي الواجدون الضعف والأضعاف .
يومئذ يصدعون ... : أي يتفرقون ، قيل هو بمعنى قوله : [ يومئذ يصدر الناس أشتاتا ] ، وقيل : هو ما ذكره بعده من عمل صالح ، ومن كفر ، وقيل : هو تفاوت المنازل .
فلأنفسهم يمهدون ... ... : أي يوطئون مقار أنفسهم في القبور، وقيل : هو في الجنة
الله الذي خلقكم من ضعف ... : أي على صفة ضعف ، وقيل : أي من بضعة ضعيفة ، والضعف بالفتح والضم لغتان ، وقيل : الضعف بالضم ما كان أصلا ، وبالفتح ما كان عارضا .
سورة لقمان
من يشتري لهو الحديث ... : أي يختار ما يلهيه من الحديث كقصص الملوك ، وقيل : هو شراء تلك الكتب ، وقيل : هو كتب الغناء ، وقيل : هو شراء المغنية .
وفصاله في عامين ... ... : أي فطامه .
ولا تصعر خدك للناس ... : أي ولا تمله معرضا عن الناس تكبرا واستخفافا .
/ ولا تمش في الأرض مرحا ... : أي بطرا وأشرا .
واقصد في مشيك ... ... : أي اقتصد فامش على سكينة .
واغضض من صوتك ... ... : أي اخفض .
وأسبغ عليك ... ... : أي أكمل .
ثم نضطرهم ... ... : أي نلجئهم .
إلى عذاب غليظ ... ... : أي شديد .
يمده ... ... : أي يزيد فيه .
إلا كنفس واحدة ... ... : أي إلا كخلق نفس واحدة وبعثها .
فمنهم مقتصد ... ... : أي فحش للقول في ربه عز وجل ، مصر على كفره .
كل ختار ... ... : أي غدار .
سورة السجدة
يدبر الأمر ... : أي يقدره في السماء ، فينزل به بعض ملائكته إلى الأرض فيلقيه إلى الرسول .
ثم يعرج ... ... : الملك .
إليه ... ... : أي إلى حيث أمره .
في يوم كان مقداره ... ... : أي قدر نزوله وعروجه.
ألف سنة ... : من أيام الدنيا ؛ لأن المسافة بين السماء والأرض خمس مائة سنة ، فهذه للنزول ، ومثلها للعروج .
أئذا ضللنا في الأرض ... : أي بينا وخفينا ، وبالصاد أي أنتنا ، وقرأ الحسن رضي الله عنه : صللنا من صل اللحم ، وأصل إذا أنتن ، وقيل : صرنا من جنس الصلة ، وهي الأرض .
قل يتوفاكم ... ... : أي يقبض أرواحكم .
ناكسوا رؤوسهم ... ... : أي خافضوها ومنكسوها .
تتجافى ... ... : أي تتباعد .
مخ ۱۳۳