غرائب التفسير وعجائب التأويل
غرائب التفسير وعجائب التأويل
خپرندوی
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
غرائب التفسير وعجائب التأويل
محمود بن حمزه بن نصر، ابوالقاسم برهان الدين الکرماني، ويعرف بتاج القراء d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
خپرندوی
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
هذا الشرط لا غيره له كما في قوله: (فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا) ، وقوله: (إن أردن تحصنا) .
قوله: (فرجل وامرأتان)
الأخفش، فليكن رجل وامرأتان.
وقيل: فليثسهد رجل وامرأتان.
وقيل: فرجل وامرأتان يشهدون.
وقيل: فالشاهدون رجل وامرأتان.
قوله: (فتذكر إحداهما الأخرى)
إن نسيت إحداهما الشهادة ذكرتها الأخرى.
الغريب: قول من جعل من التذكير ضد التأنيث، أي تلحق إحداهما
الأخرى بالذكور، أي بالرجال في الشهادة.
(صغيرا أو كبيرا)
حالان من الهاء في أن يكتبوه.
الغريب: يعود إلى أول الآية، أي بدين صغير أو كبير.
(ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا) أي للأداء.
الغريب: للتحمل.
قوله: (أقسط)
من القسط - بالكسر - وهو العدل، وليس له فعل من
لفظه إنما يقال: أقسط.
قوله: (إلا أن تكون) استثناء منقطع.
(تجارة) ، من نصب أضمر الاسم، أي تكون التجارة تجارة، ومن رفع فله وجهان: أحدهما: أنه بمعنى تقع.
الغريب: اسم كان (حاضرة) صفته، (تديرونها) خبره.
قوله، (ولا يضار كاتب ولا شهيد)
من جعله ناسخا، فوزنه يفاعل - بالفتح - ومن قال نهى الله الكاتب والشهيد عن الضرار، وهو أن
مخ ۲۳۶