غاره سریعه د مخکښانو رد لپاره
الغارة السريعة لرد الطليعة
ژانرونه
قال في البداية والنهاية ( ج 6 ص 77 ) وما بعدها من الصفحات عدة صفحات: فأما حديث: رد الشمس بعد مغيبها، فقد أنباني شيخنا المسند الرحلة بهاء الدين القاسم بن المظفر بن تاج الأمناء بن عساكر [ أذنا و] قال: أخبرنا الحافظ أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عساكر المشهور بالنسابة، قال: أخبرنا أبو المظفر بن القشيري، وأبو القاسم المستملي، قالا: ثنا أبو عثمان المحبر، أنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن الحسن الدبا - يعني بها [ كذا يظهر أنه نسبه إلى بلده وقال بها أي: حدثه بها ] - أنبأنا محمد بن أحمد بن محبوب وفي حديث ابن القشيري، ثنا أبو العباس المحبوبي، ثنا سعيد بن مسعود (ح).
قال الحافظ أبو القاسم بن عساكر: و، أنبأنا أبو الفتح الماهاني، أنا شجاع بن علي، أنا أبو عبد الله بن مندة، أنا عثمان بن أحمد الننسي، أنا أبو أمية محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، ثنا فضيل بن مرزوق، عن إبراهيم بن الحسن زاد أبو أمية: ابن الحسن ( أي قال أبو أمية: إبراهيم بن الحسن بن الحسن )، عن فاطمة بنت الحسين، عن أسماء بنت عميس قالت: (( كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوحى إليه ورأسه في حجر علي فلم يصل العصر حتى غربت الشمس، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: صليت العصر )). وقال أبو أمية: (( صليت يا علي ؟ قال: لا. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقال أبو أمية: فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: اللهم إنه كان في طاعتك وطاعة نبيك )). وقال أبو أمية: (( رسولك فاردد عليه الشمس )). قالت أسماء: فرأيتها غربت ثم رأيتها طلعت بعد ما غربت.
وقد رواه أبو الفرج ابن الجوزي في الموضوعات من طريق أبي عبد الله بن مندة كما تقدم، ومن طريق أبي جعفر العقيلي.
ثنا أحمد بن داود، ثنا عمار بن مطر، ثنا فضيل بن مرزوق، فذكره.
وبه قال الحافظ بن عساكر قال (كذا): وأخبرنا أبو محمد، عن ( كذا) طاووس، أنا عاصم بن الحسن، أنا أبو عمرو بن مهدي، أنا أبو العباس بن عقدة، ثنا أحمد بن يحيى الصوفي، حدثنا عبد الرحمن بن شريك، حدثني أبي، عن عروة بن عبد الله بن قشير قال: (( دخلت على فاطمة بنت علي فرأيت في عنقها خرزة، ورأيت في يديها مسكتين غليظتين وهي عجوز كبيرة، فقلت لها: ما هذا ؟ فقالت:
مخ ۲۰۶