ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فصولونه له مثنوی څخه
عبد الوهاب عزام d. 1378 AHفصول من المثنوي
يصير منبعا للحكمة من لها طلب، ويفرغ من تحصيل السبب.
يصير - وهو اللوح الحافظ - لوحا محفوظا، ويصير عقله من الروح محظوظا. كان العقل له معلما، فصار تلميذا متعلما.
فالعقل كجبريل يقول: يا أحمد معذرة، أحترق إن تقدمت أنملة.
فدعني هنا وتقدم ولا جناح، ذاك حدي يا سلطان الأرواح.
24
كل من أعجزه الضعف عن الشكر والصبر، توهم أن قيد رجله الجبر، ومن تعلل بالجبر أمرض نفسه، حتى يورده المرض رمسه.
قال النبي: إن التمارض، يمرض حتى يهلك المتمارض.
25
ما الجبر؟ ربط على المكسور، ووصل العرق المبتور.
26
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۳۴ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ