119

فصولونه له مثنوی څخه

فصول من المثنوي

ژانرونه

فعجلنا نبذل الروح هنا

إن في الموت حياة للمحب

لا تصيب القلب إلا إن سلب

قلبه أبغى، وفي ألف دلال

هو يوليني تعلات الملال

39

قلت: فيك الروح والعقل غرق

قال: فاذهب ذاك إفك تختلق

لست أدري كيف أبصرت الصديق

رائي الاثنين جاوزت الطريق

ناپیژندل شوی مخ