197

پنځه فصلونه

ژانرونه

============================================================

وكقولك : سبحان الله ، وريحانه(1) ، وقعدك (2) لله موغمركك الله، ولبيك ، (1 (4 وسعديك، وحنانيك . ومنه قوله تعالى : (صبغة الله ) (1) ول(صنع الله) ( (5) و{وعد الله (3.

و تنصب الحال بفعل مضمر، كقولهم : أقائما وقد قعد الناس؟ وأفاعدا .

41 وقدسار الركب؟، وقولهم(1: 2-4 * أطر با وأنت قنشري4 * أنسيسيا مرة وقيسيا أخرى (4)؟

01 0(4) 9 (1) قال ابن اياز في المحصول 1121 : وريحانه : فيه معنى الاسترزاق، وقد جاء رفعه في شعر النمر بن تولب : سلام الاله وربحانه* (2) قال ابن إياز : "وقمدك الله، بنتح القاف، وذلك أنى وجدت فى نخة بالمسائل الشيرازية، عليها خط مؤلفها أبى عطلى، ما هذه صورته: كنت شاكا فى (قمدك الله) أهو مفتوح أم مكسور، حتى رايت أبا عنمان المازنى قال : قعدك الله ، بفتح القاف، وسمعت الكسر ممن لا أثق به ، والعنى : أسآلك بقعدك الله،" أى بوصفك

الله بالثبات والدوام ، وهو مأخوذ من قواعد البيت، وهى اصوله، والأصل فى ذلك القعود الذى هو ضد القيام لثبوته وعدم الحركة" (3) سورة البقرة، آية 138 (4) سورة النمل، آية 88 (5) سورة النساء، آية 122، وغير ذلك فى الكتاب العزيز (2) هذا بيت من أرجوزة للمجاج في ديوانه ص 99، وهو فى المغنى 1/ 12

(مبحث الألف المفردة) . وقول المصنف : "وقولهم) فيه تسامح . وتقدير الكلام: اتطرب وأنت شيخ كبير؛ (7) تقديره : أتحول تميميا مرة وقيسيا أخرى ؟ راجع الكتاب لسيبويه 343/1

مخ ۱۹۷