============================================================
6- (2)،1 إئاى(1) وأن يخذف أحدكم [23 ب] الأرتب، وماز(2) رأسك والسيف ، .(1) 41
(4 (5 وشأنك(2) والحج، وعذير (5(4) من فلان ، وهذا ولا زعماتك (3)، وامرا (4 1051 8) ونفسه ، كليهما (2) وتتمرا ، وأهلك (4) والليل ، انته خيرا لك، ودراءك (4)
(1) فى الفصول : "إياك"، وهو خطأ أثبت صوابه من المحصول 117ب، وشرح الفصول 176، وهو اثر معروف عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه . يقول : (التذك لكم الأسل والرماح والسهام، وإياى وأن يحذف أحدكم الأرنب"، انظر شرح الاشمونى على ألفية ابن مالك 3/ 191.
(2) قال فى المحصول 1118 : "الاصل في "ماز) : يامازنى . فرخم بحذف ياء النسب، ثم رخم ثانيا بحذف النون) ، و (رأسك، منصوب بإصمار الفعل ((ق) من الوقاية، و (( السيف) منصوب أيضا بإضمار (احذر) (3) تقديره: خذ شأنك مع الحج، وقيل التقدير: عليك شأنك والحج، قاله ابن إياز.
(4) منصوب باصار فعل، أى: أحضر عذيرك، أو اسم فعل، أى : هات عذيرك (5) منصوب بفعل محذوف. والتقدير : هذا الحق ولا أتوهم زعماتك يقال ذلك لمن يزعم زعمات ويظهر خلاف قوله ، ولمن أشار بمشورة ردية ثم اشار بآخرى حسنة . قاله ابن إياز فى المحصول 118 ب.
2) منصوب بفعل حذوف ، والتقدير: دع امرءا ونفسه، قال ابن إياز: والواو إن شئت جعلتها عاطفة وإن شئت جملتها بمعنى "مع).
(7) قال ابن إياز : منصوب بفعل مقدر ، والتقدير : أعطنى كليهما ، و "تمرا " منصوب بفعل آخر، أى: وزدنى ترا. وهو مثل جرى فى كلامهم، كآن إنسانا خير صاحبه بين شيئين، فقال له المخير: كليهما وتمرا، كأنه طلب زيادة عليهما.
(8) تقديره : بادر أهلك واسبق الليل، وقيل : إن " أهلك) منصوب ببادر) و " الليل) معطوف عليه، وكأنه جملهما مبادرين، أى متابعين متسابقين إلى الأهل) فقدر أمره أن يسابق الليل إلى الأهل ليكون عندهم قبله ، قال ذلك ابن إياز:
مخ ۱۹۵