ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
وقال أيضا:
شامية طالما خلوت بها
تبصر في ناظري محياها
يقول إنه قريب منها بحيث ترى وجهها في ناظره.
فقبلت ناظري تغالطني
وإنما قبلت به فاها
معنى البيت أن الناظر وهو موضع البصر من العين كالمرآة إذا قابله شيء أدى صورته؛ أي أوهمتني أنها قبلت عيني وإنما قبلت فاها الذي رأته في ناظري.
وقال أيضا:
إلف هذا الهواء أوقع في الأن
فس أن الحمام مر المذاق
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ