161

أحسن الله في ثوابك عن ثغ

ر مضاع أحسنت فيه البلاء

وأقمت الصلاة في معشر لا

يعرفون الصلاة إلا مكاء

في نواحي برجان إذ أنكروا

التسبيح حتى توهموه غناء

وجلبت الحسان حوا وحورا

آنسات حتى أغرت النساء

علم الروم أن غزوك ما كا

ن عقابا لهم ولكن فناء

ناپیژندل شوی مخ