113

په تعریب او المعرب کې

في التعريب والمعرب وهو المعروف بحاشية ابن بري

پوهندوی

د. إبراهيم السامرائي

خپرندوی

مؤسسة الرسالة

د خپرونکي ځای

بيروت

الْأَعْشَى
(تقله فلسطيا إِذا ذقت طعمه ... على ربذات الني حمش لثاتها) // من الطَّوِيل //
قَالَ ابْن بري هَذِه رِوَايَة أبي عُبَيْدَة وَالْمَشْهُور عِنْد الْجُمْهُور تخله وَهُوَ الصَّحِيح لِأَن القَوْل لَا يعْمل عمل الظَّن إِلَّا مَعَ الِاسْتِفْهَام إِلَّا فِي لُغَة بني سليم وَقَبله
(مَتى تسق من أنيابها بعد هجعة ... من اللَّيْل ريقا حِين مَالَتْ طلاتها)
قَالَ أَبُو مَنْصُور والفنك أعجمي مُعرب وَهُوَ جنس من الْفراء مَعْرُوف وَقد تَكَلَّمت بِهِ الْعَرَب قَالَ الشَّاعِر يصف الديكة
(كَأَنَّمَا لبست أَو ألبست فنكا ... فقلصت من حَوَاشِيه على السُّوق) // من الْبَسِيط //
قَالَ ابْن بري ذكر الزبيدِيّ فِي = اخْتِصَار الْعين = أَن

1 / 132