المعقول المقوي لما رويته في الاستخارة من المنقول.
الباب الثاني: في بعض ما عرفته من صريح القرآن، هاديا إلى مشاورة الله جل جلاله، وحجة على الانسان.
الباب الثالث: في بعض ما وجدته من طريق الاعتبار، كاشفا لقنوة العمل في الاستخارة بما ورد في (1) الاخبار.
الباب الرابع: في بعض ما رويته من تهديد الله جل جلاله لعبده على ترك استخارته، وتأكيد ذلك ببعض ما أرويه عن خاصته.
الباب الخامس: في بعض ما رويته عن حجة الله جل جلاله على بريته، في عدوله عن نفسه لما استشير مع عصمته (2) إلى الامر بالاستخارة، وهو حجة على من كلف الاقتداء بإمامته.
الباب السادس: في بعض ما رويته من عمل حجة الله جل جلاله المعصوم في خاص نفسه بالاستخارة، أو أمره بذلك، من طريق الخاصة والجمهور، وقسمه بالله جل جلاله أنه سبحانه يخير لمن استخاره مطلقا في سائر الأمور.
مخ ۱۱۴