فتح الابواب
فتح الأبواب
پوهندوی
حامد الخفاف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1409 - 1989 م
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فتح الابواب
ابن طاووس d. 664 AHفتح الأبواب
پوهندوی
حامد الخفاف
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1409 - 1989 م
الباب العاشر فيما رويته أو رأيته من مشاورة الله جل جلاله بصلاة ركعتين والاستخارة برقعتين قد ذكرنا فيما تقدم ما أردنا ذكره من ترجيح الاستخارات بالست الرقاع على ما وصفناه على سائر الاستخارات، وكشفنا ذلك وأوضحناه، وإنما نؤثر ذكر مشاورة الله جل جلاله بالاستخارات بمهما كان من ذلك المعنى، لأجل تقوية الروايات (لتكون شاهدة بالاتفاق على معنى المشاورة لله جل جلاله، وإن اختلفت في صفات المشاورات) (1) ليكون الاتفاق والاطباق على أن الله يستشار ويستخار. ففي ذلك تأكيد وتمهيد وتوطيد، وبلاغ لمن عنده تأييد وتسديد ومزيد.
وأما الرواية بصلاة ركعتين والاستخارة برقعتين: فأخبرني شيخي الفقيه محمد بن نما والشيخ أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني بإسنادهما الذي قدمناه إلى الشيخ محمد بن يعقوب فيما ذكره من كتاب الكليني في آخر باب صلاة
مخ ۲۲۷
د ۱ څخه ۱۸۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ