الفرید په إعراب القرآن المجید کې
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الفرید په إعراب القرآن المجید کې
منتجب همذاني d. 643 AHالكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) لذلك عدّها النحاس ١/ ١٢٢ أربعة وعشرين وجهًا. (٢) ذكرها النحاس ١/ ١٢٢ عن أبي حيوة شريح بن يزيد. وعزاها ابن خالويه في إعراب القراءات السبع ١/ ٤٨. وإعراب ثلاثين سورة / ٢٣/ إلى أنس بن مالك ﵁، ونسبها الزمخشري ١/ ٩ وابن الجوزي ١/ ١٣ إلى الإمام أبي حنيفة ﵀، لكن ذكر ابن الجزري "في النشر ١/ ١٦ أن القراءة المنسوبة إلى أبي حنيفة ﵀ لا أصل لها، وأن الكتاب فيها موضوع. قلت وانظر نسبتها إلى آخرين في المحرر الوجيز ١/ ٦٨. (٣) هذه العبارة تتكرر في بعض المواقع عقب ذكر القراءة الشاذة، وهي مذكورة للعلماء قبل المؤلف، انظر معاني الزجاج وغيره، وهذا يدل على ورعهم وتحرزهم من ذكرها ﵏. (٤) هذا الرجز من شواهد سيبويه ١/ ١٧٥، والفراء ٢/ ٨٠ وابن السراج في الأصول ٢/ ٢٥٥، والفارسي في الحجة ١/ ٢٠، وابن جني في المحتسب ١/ ١٨٣، وشرح الحماسة للمرزوقي ٢/ ٦٥٥، والزمخشري في المفصل / ٧٣/. والشاهد فيه كما نص البغدادي في الخزانة ٣/ ١٠٨: على أنه قد يتوسع في الظروف المتصرفة، فيضاف إليها المصدر والصفة المشتقة منه، فإن الليل ظرف متصرف، وقد أضيف إليه (سارق) وهو وصف. (٥) سورة غافر، الآية: ١٦.
1 / 77