الفرید په إعراب القرآن المجید کې
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الفرید په إعراب القرآن المجید کې
منتجب همذاني d. 643 AHالكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) يعني معرفًا بالألف واللام مطلقًا (الرب). انظر الزجاجي/ ١٣٣، والجوهري (ربب)، وزاد المسير ١/ ١١. (٢) هذا البيت للشاعر الجاهلي الحارث بن حلّزة اليشكري، من معلقته المشهورة. انظر شرح القصائد السبع الطوال للأنباري/ ٤٧٥/، والنحاس في معانيه ١/ ٥٩، وشرحه للقصائد المشهورات ٢/ ٧٠. وشرح القصائد العشر للتبريزي/ ٣٠٧/. والرب هنا عني به المنذر بن ماء السماء، والحوران: بلدان في البحرين، ويوم الحوارين: يوم من أيام العرب مشهور، واختلفوا في ضبطه، فمنهم من ذكره هكذا، ومنهم من ذكره بالياء: الحيارين، كما اختلفوا في ضبط الحاء والراء فيه، انظر معجم البلدان (حوارين)، والبيت من شواهد الصحاح واللسان مادة (ربب)، وقوله: والبلاء بلاء: يعني شديد. (٣) لأن قائله جاهلي كافر. (٤) انظر كتاب سيبويه ١/ ١٧ - ١٨، وإعراب النحاس ١/ ١٢٠ - ١٢١. (٥) معاني الزجاج ١/ ٤٦. (٦) هكذا في جميع النسخ، وأبدلت كلمة التعديل إلى كلمة (الخفة) في المطبوع، وهما بمعنًى، فأما كونها للفرق: فيعني بينها وبين نون الاثنين، قاله الأخفش ١/ ١٤، والزجاج=
1 / 74