الفرید په إعراب القرآن المجید کې
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الفرید په إعراب القرآن المجید کې
منتجب همذاني d. 643 AHالكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) بصري لغوي، كان أعلم زمانه بالغريب وأيام العرب، له عدة كتب منها: مجاز القرآن، اتهم بالشعوبية والأباضية، ومع ذلك رووا عنه كثيرًا، توفي سنة عشر ومائتين. (٢) هذه العبارة بكاملها هي لفظ أبي القاسم الزجاجي في اشتقاق أسماء الله ٣٨ - ٣٩ عن أبي عبيدة، والذي في مجاز أبي عبيدة ١/ ٢١ ما يلي: الرحمن مجازه: ذو الرحمة، والرحيم مجازه: الراحم، وقد يقدرون اللفظتين من لفظ واحد، والمعنى واحد، وذلك لاتساع الكلام عندهم، وقد فعلوا مثل ذلك فقالوا: ندمان ونديم. قلت: وهكذا نقله الطبري في التفسير ١/ ٥٨ عن بعض من ضعفت معرفته بتأويل أهل التأويل، وقلّت روايته لأقوال السلف من أهل التفسير. ولا يريد بذلك إلا أبا عبيدة، والله أعلم. (٣) هذا لفظ صاحب الكشاف ١/ ٦، وانظر تفصيله في الطبري ١/ ٥٥. (٤) اشتقاق أسماء الله ٣٩ - ٤٠. (٥) الكشاف ١/ ٦. (٦) كلام الزجاج هنا هو بالحرف كلام الزجاجي في اشتقاق أسماء الله / ٤٠/، وأما الذي لأبي إسحاق الزجاج فهو أخصر منه، والمعنى واحد، انظر كتابه معاني القرآن ١/ ٤٣.
1 / 67