الفرید په إعراب القرآن المجید کې
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الفرید په إعراب القرآن المجید کې
منتجب همذاني d. 643 AHالكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پوهندوی
محمد نظام الدين الفتيح
خپرندوی
دار الزمان للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) عَبَّر الزجاج في معانيه ١/ ٤١ - ونقله عنه النحاس في إعرابه ١/ ١١٦، وذكره مكي في مشكله ١/ ٥ بلفظ قيل - عن سبب كسر الباء بقوله: وهي مكسورة أبدًا لأنه لا معنى لها إلا الخفض، فوجب أن يكون لفظها مكسورًا ليفصل بين ما يجر وهو اسم نحو كاف قولك: كزيد، وما يجر وهو حرف نحو: بزيد. وأضاف ابن عطية ١/ ٥٤ وتبعه القرطبي ١/ ٩٩ سببًا آخر وهو: أنها كسرت لكونها لا تدخل إلا على الأسماء فخصت بالخفض الذي لا يكون إلا في الأسماء. قلت: وهذا ذكره النحاس ومكي في سبب خفض الباء وجميع حروف الجر للأسماء. وقال ابن خالويه في إعراب ثلاثين سورة/ ١٦/: لما وجدوا الباء حرفًا واحدًا وعملها الجر ألزموها حركة عملها. (٢) يعني أنه خبر مبتدأ محذوف، وهذا مذهب البصريين كما نص عليه النحاس ١/ ١١٦، ومكي ١/ ٦. وانظر البيان ١/ ٣١. والتبيان ١/ ٣. (٣) يعني أنه مفعول به، وهذا مذهب الكوفيين كما في المصادر السابقة، وعزاه النحاس للفراء خاصة.
1 / 55