أخال أني غريب وهو لي سكن
خاب الغريب الذي يرجو تقاصيه
أوليت لي خطوة تدحو مجاهله
وتكشف الستر عن خافي مساعيه
كأن روحي عود أنت تحكمه
فابسط يديك وأطلق من أغانيه
والروح كالكون لا تبدو أسافله
عند اللبيب ولا تبدو أعاليه
وأكبر الظن أني هالك أبدا
شوقا إليك، وقلبي فيه ما فيه
ناپیژندل شوی مخ