والدمع من جفني يسيل مشعشعا
بسنى الشعاع الغارب المترائي
والشمس في شفق يسيل نضاره
فوق العقيق على ذرى سوداء
مرت خلال غمامتين تحدرا
وتقطرت كالدمعة الحمراء
فكأن آخر دمعة للكون قد
مزجت بآخر أدمعي لرثائي
وكأنني آنست يومي زائلا
فرأيت في المرآة كيف مسائي
ناپیژندل شوی مخ