280

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

أغراضه عاريا مع أنه نوبي

ما للنصارى تخطوا ذا الخضم وما

كالوه حقا بمكحول ومخضوب

أما لهم بنقود الفضل معرفة

ولو دروا استغفروه زلة الحوب

فإن يكن فاتني من وجهه نظر

فتلك آدابه مجلوة الكوب

وإن تناءى ففي الإسكندرية من

مطبوعه ما يرينا خير مصحوب

والمرء يعشق للأشياء يحسنها

ناپیژندل شوی مخ