239

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

من صيتها قد دعتني قبلك الرسل

لا يمنع البعد جدواها وشهرتها

جودا وجاها على الآفاق تشتمل

فلم أقل بعدت عنا عنايتها

إن الدراري إلينا ضوؤها يصل

فكتب إليه بهذه الأبيات:

لهذا الفرق دان الفرقدان

على خجل فليس الفرق دان

وهذا القد تحسده العوالي

على طعن يشق بلا سنان

ناپیژندل شوی مخ