204

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

سنة 1855

فقال يجيبه بهذه الأبيات:

سل ابنة القوم هل تدري بما صنعت

ألحاظها بفواد فيه قد رتعت

مليحة قطعت من مهجتي طرفا

وليتها حاسبتني بالذي قطعت

صبح إذا سفرت غصن إذا خطرت

ظبي إذا نفرت مسك إذا سطعت

أجفانها خلعت سقما علي ولا

لوم عليها فمن أثوابها خلعت

ناپیژندل شوی مخ