267

============================================================

381 - وأما قولهم : أضدق ظنا من المعي، فهو الذى يظن الظن فلا بخطئ ، قالوا : واشتقاقه من لمعان النار توقدما ، قالوا : واللوذعي أيفا ثل الألمعى ، واشتقاقه من لذع النار ، والأخوذي : القطاع الأمور ، والأخوزى : الجامع لما شذ.

382- وأما قولهم : أضفى من ماء المفاصل: فهو جمع المفصل بين جبلين().

383 - وأما قولهم : أصفى من جنى النخل، فهو العسل ، وهو المزج الأزى ، والضخك ، والضرب أيضا .

384 - وأما قولهم : أضفى من لعاب الجراد، فمأخوذ من قول الأخطل : اذا ما نديمى علنى ثم علنى ثلاث زجاجات لهن مدير فارا كعين الذيك صرفا كأنه نماب جراد بالفلاة يطير 4- للسكرن 484/1، الميدان 414/1، للزخشري204/1 384- لمكرى 544/1 ، اليدان412/1 ، للزخضرى 210/1، حلد (خل) الشار61 (1) ف الأصل فهو الفصل بين الجبلين وما أثبت من سائر النخ ، وهى رواية المهدان والزخشرى ، وزاد الزخشرى فى تفسير المثل قوله : وسلاه أسفى سلء وأرقه ، قال أبو نؤيب ت وان حديثا منك لو تبنليت خى النمل فى اليان مرذ مطلغل مطافل أبكار حديث نتاجها قتا بمله مثل مله الفامل وقال كتير : ما قرفف من أقوملت كانها اقا كبت من منها مله مفصله قيل : هو مد الم للنى يجرى من المفصل، وهو حف جبا" وبه تفبه الخر فى فصفله والصمبة ، قاله أبو نؤيب : فار كاه الليء ليت بخلة ولا خطة بكرى فشر فلهاه - الكرم 1/ه، البداف 412/1، رفضرى:210.

- السكرى 1عه، الميداق 13/1، رغرى 210/1 (2) الاولفى دييانه 144، وبمده : ت آجر قلهل كانى ملن آبير الونين امع وها فى المعف لكبير449.

مخ ۲۶۷