247

============================================================

14 وزعم الذين قالوا : إن اشتفاق هذا الاسم إنما هو عطر من شم أنها كانت امرأة يقال لها : خفرة ، تبيم الطبب ، فورد بعض أحياء العرب عليها ، فأخذوا طيبها وفضحودا ، فلحقهم قومها نموضعوا السيف فى أولئك0) ،

وقالوا : اقتلوا من شم ، أى من شم من طيبها . وزعم آخمرون آنه سار هذا المثلفى بوم حليمة " أعنى قولهم : "قد دقوا بينهم عطر منشم: قالوا : 14 وبوم حليمة 12 هو الذى سار به المثل ففيل : 9ما بوم حليمة ببره لأن فيه كانت الحرب بين الحارث بن أبى شير (4) ملك الشام ، وبين المنذر بن المنذر بن امرئ القبن ملك العراق، وإنما أضبف هذا اليوم ال حليمة لأنها أخرجت إلى المعركة مرا كن الطيب(5) ، قكانت تطبب به الداخلين فى الحرب ، فقاتلوا من أجل ذلك " حتى تفانها2) . وزعم آخرون أن "منتم " امرأة كان دخل بها زوجها ، 7 فنافرته فدق أنفها7) فخرجت إلى أهلها مدماة ، فقيل لها : بنس العطر عطر زوجك(8) ، فذهبت ثلا له وقال آخرون : كل ماذق من الطيب فهو منشم ، وقال بعضهم : ىصاحبة يسار الكواعب(1) ، حين أتته بيخمرة لتطيبه ، فقطعت (1) سانر النحخ فوضوا اليف فيهمو (9 -9) سقط من الأسل ، وأثبته من ساتر النخ: (2) المثل ف الفى له البكرى 114 ، 242 ، الميدان 274/2، الزخشرى 21012 ، الهلذ (حم) (44ت ، فالحارث بن اب شر التانى (5) المراكن : أرعية من ادم نتخذ لماء ، الوا حد : مركن بكمر اليم.

وو) سلقط من الأمل ، وأنيته من سائر النسخ : -7ا ساقط من سائر النخ 4) حالر فنخ وينا مطرك به زرجكه ب (9-9) سلقط من سائر للنخ : 10) يسار الكواعب : عبد كان يتعرض لبنات مولاء ، فبببن مذاكيره ، وقال فيه الفرزدق خاب جريرا : وال لاخشى إن خطبت إليهم عليك الذى لاق بسار الكوامي :

مخ ۲۴۷