در نقی
الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي
پوهندوی
د رضوان مختار بن غربية
خپرندوی
دار المجتمع للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١١ هـ - ١٩٩١ م
د خپرونکي ځای
جدة - السعودية
ژانرونه
= الصفات، لأن لها سرايةَ ونفوذًا، فإِنها تحصل عن مجاورةٍ تارةٌ، وعن مخالطةٍ أُخرى، فاعتبر الكَثْرة فيها ليُغلم أَنَّها عن مُخَالَطةٍ"، (المغني: ١/ ١٤). وقال ابن حمدان: "وهو أظهر لسرعة سرايتها ونفوذها" وأطلق الروايتن شمس الدين في شرحه، وابن مفلح، انظر: (المغني مع الشرح: ١/ ١٣، المبدع: ١/ ٤٣). (١) زيادة يقتضيها السياق. (٢) قال الأزهري: "وأما القُلَّة: فهي شِبهُ حُبٍّ يأخذ جِرارًا من الماء" الزاهر: ص ٦٠) وفي النهاية لابن الأثير: ٤/ ١٠٤: "القُلَّةُ: الحُبُّ العظيم، والجمعْ: قِلاَلٌ، وهي معروفة بالحجاز". والحُبُّ: الجُرَّةُ الضَخْمَة، أو الوِعاءُ الكبير (اللسان: ١/ ٢٩٥ مادة حبب). (٣) انظر: "الزاهر: ص ٦٠، المطلع: ص ٧، المغرب: ٢/ ١٩٣، غريب المهذب: ١/ ٦، النهاية لابن الأثير: ٤/ ١٠٤، لغات التنبيه: ص ٣، المصباح المنير: ٢/ ١٧٣). (٤) قال في النهاية: ٤/ ١٠٤: "يُقِلُّهُ واسْتَقَلَّهُ يَسْتَقلُّهُ: إِذا رَفَعَهُ وحَمَلَهُ". (٥) وفي المصباح: ٢/ ١٧٤: "وقُلَّة الجَبل: أغلاَهُ، وقُلَة كلِّ شَيْءٍ: أَعْلاَهُ".
2 / 48