در نقی
الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي
پوهندوی
د رضوان مختار بن غربية
خپرندوی
دار المجتمع للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١١ هـ - ١٩٩١ م
د خپرونکي ځای
جدة - السعودية
ژانرونه
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 7
(١) ينظر في هذا ما كتبه الأخ الفاضل: علي الندوي في كتابه "القواعد الفقهية" رسالة ماجستير في الفقه من جامعة أم القرى بمكة الكرمة. (٢) انظر: (مقدمة غرر المقالة في شرح غرب الرسالة للمحقق: ص ٦٠). (٣) انظر: (الإنصاف في التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف: ص ٢٢).
1 / 8
(١) انظر: (فقه النوازل لبكر بن عبد الله أبو زيد: ١/ ١٤٨).
1 / 9
(١) انظر: (كتابه تدوين الدستور الإسلامي: ص ٩ - ١٠).
1 / 10
1 / 11
(١) معلمة: هذا هو اللفظ الصحيح الذي كان ينبغي أن يعبر به بدل "موسوعة" الذي اصطلح عليه في القرن الثالث عشر إثر خطأ وقع على لسان أحد الأعجميين ذكر ذلك في قصة لطيفة سجلتها مجلة "لواء الإسلام: ٢٦/ ١١٥٨ "تحت عنوان "الأدب والعلوم" ومما جاء فيه ما نصه "لطاش كبرى زاده كتاب باسم: "موضوعات العلوم" ولما كانت إحدى مكتبات القسطنطينية تدوّن فهرسًا لمحتوياتها أملى أحد موظفيها اسم هذا الكتاب على أحد موظفي المكتبة بلفظ "موضوعات" العلوم، فسمع الموظف وهو أعجمي "الضاد" سينًا، فكتب اسم الكتاب "موسوعات العلوم" وسمع الشيح إبراهيم اليازجي صاحب "مجلة الضياء" باسم هذا الكتاب وموضوعه فخيّل إليه أن كلمة "موسوعات" تؤدي معنى "دائرة معارف" فأعلن ذلك في مجلته، وأخذ به أحمد زكي باشا وغيره فشاعت كلمة موسوعة وموسوعات لهذا النوع من الكتب، وهي تسمية مبنية على الخطأ كما رأيت، وكان العلامة أحمد تيمور باشا والكرملي، وغيرهما يرون تسمية دائرة المعارف باسم: معلمة، لأنه أصح وأرشق، وأدل على المراد منه ... "
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 17
1 / 19
(*) انظر ترجمته في: (الضوء اللامع للسخاوي: ١٠/ ٣٠٨، الكواكب السائرة للغزي: ١/ ٣١٦، الشذرات لابن العماد: ٨/ ٤٣، النعت الأكمل لابن الغزي ص ٦٧، السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة لابن حميد: ص ٣١٩ - ٣٢٠، المدخل لابن بدران: ص ٢١٧، ٢٢٤، مختصر طبقات الحنابلة للشطي: ص ٧٤، فهرس الفهارس للكتاني: ٢/ ١١٤١، الأعلام للزركلي: ٩/ ٢٩٩، خطط الشام لمحمد كرد علي: ٨/ ١٧، هدية العارفين للبغدادي: ٢/ ٥٦٠ - ٥٦٢، تاريخ الأدب العربي لبروكلمان: ٢/ ١٠٧ - ١٠٨، وذيله: ٢/ ١٣٠، ٩٤٧، مقدمة ثمار المقاصد في ذكر المساجد كتبها أسعد طلس: ص ١١ - ٤٩، يوسف بن عبد الهادي حياته وآثاره المخطوطة والمطبوعة لصلاح الدين الخيمي مستلة من مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد "السادس والعشرون" الجزء الثاني ١٤٠٢ هـ- ١٩٨٢ م، معجم المؤلفين لكحالة: ١٣/ ٢٨٩، مجلة المجمع العلمي العربي محمد كرد علي: ١٩/ ٢٦٧، مجلة معهد المخطوطات لصلاح الدين المنجد: ٢/ ١٣٣ - ١٣٤، مقدمة القلائد الجوهرية لابن طولون، كتبها محققه محمد أحمد دهمان: ١/ ١٤ - ١٥، مقدمة الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد، كتبها الدكتور عبد الرحمن العثيمين: ص ١٢ - ٣٩، فهرس المؤلفين بالظاهرية محمد كرد علي). (١) حسن بدون "الألف واللام" كذا قيده بنفسه عندما ترجم لأبيه في كتابه "الجوهر المنضد: ص ٢٩ - وقد درج بعضهم على اضافة (أل).
1 / 21
(١) لم أعثر على ترجمة كاملة لنسبه إلا في: (النعت الأكمل لابن الغزي: ص ٦٧، تحقيق: محمد مطيع الحافظ، ونزار أباظة، دار الفكر).
1 / 22
(١) انظر: (النعت الأكمل: ص ٦٧). (٢) انظر: (السحب الوابلة: ص ٣١٩). (٣) انظر: (الكتاني - فهرس الفهارس: ٢/ ١١٤١ - تحقيق: إحسان عباس - دار الغرب الإسلامي - بيروت). (٤) الضوء اللامع للسخاوي: ١٠/ ٣٠٨، منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت، لبنان). (٥) انظر: (النعت الأكمل: ص ٦٧).
1 / 23
(١) انظر: (مختصر طبقات الحنابلة: ص ٧٤، مطبعة الترقي، دمشق). (٢) انظر: (الشذرات لابن العماد: ٨/ ٤٣، منشورات دار الآفاق الجديدة، بيروت). (٣) انظر: (الكواكب السائرة: ١/ ٣١٦، تحقيق: جبرائيل سليمان جبور، دار الفكر، بيروت). (٤) (متعة الأذهان والتمتع بالأقران: ص ١٠٨). (٥) (السحب الوابلة: ص ٣١٩). (٦) قاله محقق كتاب "الجوهر المنضد" في مقدمته: ص ١٣. (٧) انظر: (فهرس الفهارس: ٢/ ١١٤١، الأعلام: ٩/ ٢٩٩، الطبعة الثالثة).
1 / 24