202

در منظور

الدر المنظوم من كلام المصطفى المعصوم صلى الله عليه وسلم

خپرندوی

بدون

ژانرونه

١١١ - وعن عائشة ﵂، أن النبي ﷺ كان يدعو بهولاء الكلمات: "اللهم إني أعوذُ بك من فتنةِ النار، وعذابِ النار، ومن شرِّ الغِنَى والفَقْرِ".

= كتاب الذكر والدعاء - باب استحباب خفض الصوت بالذكر ٤: ٢٠٧٧ (٤٥)، وأبو داود: كتاب الصلاة - باب في الاستغفار ٢: ١٨٣ (١٥٢٧)، والترمذي: كتاب الدعوات - باب (٣) ٥: ٤٢٧ (٣٣٧٤)، والنسائى في "الكبرى" كتاب النعوت - السميع البصير ٤: ٣٩٨ (٧٦٨٠)، وابن ماجه: كتاب الأدب - باب ما جاء في لا حول ولا قوة إلا بالله ١٢٥٦: ٢ (٣٨٢٤) مختصرًا. معناه: "يتصعَّدون" يتكلَّفون صعودها لِوُعُورتها. و"الثْنِيَّة": الطريق في الجبل. ١١١ - تخريجه: هو جزء من حديث في الصحيحين والسنن سوى أبي داود حيث اقتصر منه على هذا الجزء، البخاري: كتاب الدعوات - باب التعوذ من فتنه القبر ١١: ١٨١ (٦٣٧٧)، ومسلم: كتاب الذكر والدعاء - باب التعوذ من شر الفتن وغيرها ٢٠٧٨: ٤ (٤٩)، وأبو داود: كتاب الصلاة - باب في الاستعاذة ٢: ١٩٠ (١٥٤٣) واللفظ له، والترمذي: كتاب الدعوات - باب (٧٧) ٥: ٤٩٠ (٣٤٩٥)، والنسائي: كتاب الاستعاذة - الاستعاذة من شر فتنة القبر ٨: ٢٦٢ (٥٤٦٦)، وابن ماجه: كتاب الدعاء - باب ما تعوذ منه رسول الله ﷺ ٢: ١٢٦٢ (٣٨٣٨).

1 / 208