ډیه تویل

فودي d. 1245 AH
60

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

ان عول فسم لها السر دار وروعا ولرة اباسة ارسعم عله لم بنتق ابانة السلح: ولات المشركون طلبوا آية على ذلك فتزل (ان فى خلق السملو اتيو الأرض) وما فيهما من المحانب جمع السموات وأفرد الارض لانها لطبقات منفاصلة بالذات ختلفة بالحقيقة كل سماه لبسى من جن الاخرى بخلاف الارضين فكلها من حمن التراب، ولتقل جمع الأرض (وانختلاف اللبلر والنهاد) بالاعاب والمجرء والزيادة والنفصان والنور والظلمة ( والفلك ) السفن ( الني تحى فى المري) ولا ترحب موقورة (بما ينفع للثاس) من التجارات والحمل ، والقصد الاستدلال بالبحر وأحواله ، وتخصبص القلك بالذكر لأنه سبب الحوض فيه والاطلاع على عابه ولذلك قدمه على ذكر المطر والحاب لان مشاهما البعر ف غالب الامر وتأنيث الفلك لانها بمعنى للسفينة وقرت بضمنين على الأمل أو البجع وضة الجع غير ضمة الراحد عند المحققين (وما أترل أه يمن السله يمن ماه) مطر ومن" الأولى للا بتداء والثانية ليان الجنس والسماء تحتمل الفلك والسعابه وجهة لاثلأ ( فأحيا به الأرض) بالنبات ( بعد عوتها) ييسها (وبث) حلف على * اتزل ، اى فرق ونشر به ( فيها من كل دابة) ما بدب علجا لانهم ينمون بالحب الكاين عنه (وتصريف الرياح) بالجع للحمهور وبالإفراد لحزة والكاتى تقليها فى مهابها قبولا ودبورا وجنويا وشمالا وفى أعوالها حلزة وباردة وعاصفة ولبنة وعقيما ولواقع . والريح اعظم جند الله تعال تذكر وتوتث (والسحاب الخر) الغيم المذلل لرباح بأم افه بسير إلى حث شاداه (ين السمه والأرض ) بلا علاة لا ينزل ولا ينفشع واشنقاقه من السحب لان بعضه يمز بعضا (لايات لقويم بعقيلون) ينديرون ، وعنه عليه السلام * ويل ان قرأ عذه الاية ولم ينفكر فباء واعلم أن دلالة هذه الآيات على وجود الاله ووحدته من وجوه كثيرة بطول شرحها مفصلا، ولكن الكلام المجمسل أنها أمور مكنة وجد كل منها بوجه تخصوص من وجوه عنملة وانحاء مختلفة، إذ من الحاتر منلا أن لا تنعرك السموات أو بعضها كالأرض، وأن تنعرك بتكن حركاتما، فكل يدل على موجد مريد قادر كيم متعلل عن مبارضة غيره ، وفى الآبة الحت على النظر . ولما أوضع دلل الوحدانية والالومية له تعال، عقب على من عبد خيره بقوله (وين النأسي) مع هنا البرهان الواضح (من) مومرلة او موصوفة (يتنيذ من دون آلي) غيره ( أنتادا) اصناما او رؤساء بعطيعونهم على خلاف طاعة الم أو المر اناهو اعم منهما: أى كل ما يشغل عن القله ( يحونهم ) بالنعظيم والخضوع ( گب افر) اى كمهم له او كعب المؤمنين له ، والحلة ف عل نصب مفة و أندادا ، او رنح صفة * من " إن كانت نكرة ، والمحبة للجل ومحبة العبد لله ارادة طاعته والاعتتاء بتيل براضيه، وعبة الله للمبدة إرادة إكراءه واستعاله ف الطاعة وصوبه عن المعاصى (والدين "اتثوا أشه كتا فير) أمن حب الكفار الاتداد لأبم لا يسدلاون عن اله بكل حال، والكفلر يسدرون عن اربلهم ف الشهاته ال

مخ ۶۰